قالت له :
في عينيك تعيش أمرأة سواي .. وفي عيني جرح أحاول ان أخفيه .. وكلانا يتجاهل الحقيقة التي نعيشها ...
لا أنت تمسح جرح عيني ...ولا أنا انظر الى المرأة الأخرى في عينيك...
الرعب يعيش في أعماقي .. يؤرقني ..اخاف ان تناديني مرة ... فتخطئ وتلفظ أسمها ..أخاف ان تحدثني مرة ...
فتحكي أشياء تجمعك بها ... وتفرقني عنك ...
بكبرياء أنوثتي أتجاهل عينيك ... وأهرب منك علني انسى ...وبجهل نعامة ..تخفي انت رأسك في الوهم ...
ظناً أنني لن أعرف الحقيقة ...
ولكن ..لو تدرك ان معرفتي بحكايتك دافعها حبي لك .. وأن جرحي ينزف حبك وكبريائي ....
لم أحاول ابداً أن أمحو صورتها من عينيك ... لم أحاول أن أحرمك فرحة طفل بلعبة جديدة ...
ولا زهو مراهق بقدرته على خداع اكثر من أمرأة ... واللعب بأكثر من حب ...
كل الحب الذي كان ...أصبح مسرحية مفتعلة ...
كل الصدق الذي كان .... تحول الى مناورة فاشلة ...
وأنت وحدك المتعب بيننا ... ترضى غرور الرجل فيك ... تحاول كسب امرأة ... والحفاظ على أمرأة اخرى...
أنت وحدك الضائع في دوامة ... و لا تعرف كيف يكون الخلاص ..ومتى تكون النهاية ...
أما أنا ...فأعرف النهاية وأنتظرها ...انتظر اليوم الذي ستأتي فيه بلا صورة في عينيك ...
كما كنت تأتي من قبل ...ويومها سوف أتغير أنا ... وسيتوقف نزيف قلبي ...وسأواجهك لأقول لك أني راحلة...
هذة هي النهاية التي لا تعرفها أنت ... وانتظرها أنا ...
النهاية هي انك ستفقدنا نحن الأثنين معاً ...ستفقد حب النزوة ... والحب الحقيقي ...
يوم تأتي مرتاحاً من تعب دورك في المسرحية التي كتبتها ...
ستجد انني كتبت لك دوراً جديداً أصعب ... دوراً تمثله وحدك أنت .....
منقوووولة
في عينيك تعيش أمرأة سواي .. وفي عيني جرح أحاول ان أخفيه .. وكلانا يتجاهل الحقيقة التي نعيشها ...
لا أنت تمسح جرح عيني ...ولا أنا انظر الى المرأة الأخرى في عينيك...
الرعب يعيش في أعماقي .. يؤرقني ..اخاف ان تناديني مرة ... فتخطئ وتلفظ أسمها ..أخاف ان تحدثني مرة ...
فتحكي أشياء تجمعك بها ... وتفرقني عنك ...
بكبرياء أنوثتي أتجاهل عينيك ... وأهرب منك علني انسى ...وبجهل نعامة ..تخفي انت رأسك في الوهم ...
ظناً أنني لن أعرف الحقيقة ...
ولكن ..لو تدرك ان معرفتي بحكايتك دافعها حبي لك .. وأن جرحي ينزف حبك وكبريائي ....
لم أحاول ابداً أن أمحو صورتها من عينيك ... لم أحاول أن أحرمك فرحة طفل بلعبة جديدة ...
ولا زهو مراهق بقدرته على خداع اكثر من أمرأة ... واللعب بأكثر من حب ...
كل الحب الذي كان ...أصبح مسرحية مفتعلة ...
كل الصدق الذي كان .... تحول الى مناورة فاشلة ...
وأنت وحدك المتعب بيننا ... ترضى غرور الرجل فيك ... تحاول كسب امرأة ... والحفاظ على أمرأة اخرى...
أنت وحدك الضائع في دوامة ... و لا تعرف كيف يكون الخلاص ..ومتى تكون النهاية ...
أما أنا ...فأعرف النهاية وأنتظرها ...انتظر اليوم الذي ستأتي فيه بلا صورة في عينيك ...
كما كنت تأتي من قبل ...ويومها سوف أتغير أنا ... وسيتوقف نزيف قلبي ...وسأواجهك لأقول لك أني راحلة...
هذة هي النهاية التي لا تعرفها أنت ... وانتظرها أنا ...
النهاية هي انك ستفقدنا نحن الأثنين معاً ...ستفقد حب النزوة ... والحب الحقيقي ...
يوم تأتي مرتاحاً من تعب دورك في المسرحية التي كتبتها ...
ستجد انني كتبت لك دوراً جديداً أصعب ... دوراً تمثله وحدك أنت .....
منقوووولة